responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 388
و «الحنث» : الشّرك، وهو: الكبير من الذنوب أيضا.
55- والْهِيمِ: الإبل يصيبها داء فلا تروى من الماء. يقال: بغير أهيم، وناقة هيماء.
56- هذا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ أي: رزقهم وطعامهم.
58- أَفَرَأَيْتُمْ ما تُمْنُونَ، [اي ما تصبّونه في أرحام النساء] : من المنيّ.
60-، 61- وَما نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ، عَلى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ أي لسنا مغلوبين على ان نستبدل بكم أمثالكم من الخلق.
63- أَفَرَأَيْتُمْ ما تَحْرُثُونَ: أي تزرعون.
65- فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ: تعجبون مما نزل بكم في زرعكم إذا صار حطاما.
[و] يقال: تَفَكَّهُونَ: تندمون، مثل «تفكّنون» . وهي لغة لعكل.
66- إِنَّا لَمُغْرَمُونَ: أي معذبون. من قوله عز وجل: إِنَّ عَذابَها كانَ غَراماً [سورة الفرقان آية: 65] أي هلكة.
69- والْمُزْنِ: السحاب.
70- و (الأجاج) : الشديد المرارة.
71- الَّتِي تُورُونَ أي تستخرجون من الزّنود.
72- أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها التي تتخذ منها الزنود؟ أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ؟.
73- نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً: اي تذكركم جهنم، وَمَتاعاً:

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 388
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست